آحبّكَ يآ . . { نَظْر عيَن آلقصَيد } . . و منَهلْ الشَعآر . . !*
آحبّكْ يا سَقى . . ضيَم الورَيد < - -
وعشقَه . . وزيَره . . . /’
فيَ { حبَكْ } . . لآ تلومَيني لو آنيْ مرَتكب محذوَر . . *
. . . . . . . . . . وآذآ آجرمَت في حبكْ يحلَل آلشرعَ - - > آجرَآميَ . . ’
يقولَ آلشرَع فيْ " آلآحكَـآم " مآ نحَكمْ علىَ آلمخمَور !*
. . . . . . . . . . - - - > وآنـآ مخمَور ؛ من حَبكْ وحَبك يرفضَ آعدآميَ ،
آبعلنَ { حبّنآ } . . آلعذَريْ وأسهَب بآلهَوىْ آسهَاب . . !*
. . . . . . . . . . وبتخبَى وسَط جوفكْ وآسآفرَ " فيكْ ]؛ للمجَهولْ
لأنكَ " فوقْ هآلعَـآلمْ ؛ ودوَن آلقربْ وآلأجنَابْ
. . . . . . . . . . وغيَرك عنّهمْ قلبيَ ضريَر وسَـآهيَ ومشغَولْ . . ’،
/ . . بلآ مآ تتَعبْ متَونكَ وتقطعْ فيَ ؛ هوآيَ آميآلَ < - -
. . . . . . . . . . آنـآ بدَريْ علىَ مثَلكْ يآ . . ’، مدريَ وشْ يسَمونكْ ]*
قبلَ تطرْيَ آتحدآنيَ يـَ عمْي شوَف آحوَالكْ . . ’*
. . . . . . . . . . حظيَظْ آنكَ إليَن آليوَم مَا أفنَـآك ؛ بَركآنيَ ,
انآ لآ شَي يمَنعنيْ آخليَ . . غرَبكْ / شَمآلكَ . . ’،
. . . . . . . . . . وآخَلي ' دنيَتكْ عَميآ ' إذآ شفَتكْ تحَدآنيَ